La critique détaillée prévaut sur l'éloge (audio-vidéo)
Voici quelques paroles de savants pour détailler cette régle
Voici en résumé une règle de jarh wa ta'dil :
س / هل يشترط في الرد على المخالف والتحذير منه على أن يجتمع على التحذير منه والكلام فيه أهل العلم أم يكفي عالماً واحداً فقط ؟
ج / هذه قاعدة الجرح والتعديل وملخصها أن ( من علم حجة علي من لا يعلم ) .. فإذا حذر عالم من رجل وقام عليه الدليل بأنه من أهل الأهواء أو من - الجهال - الذين لا يستحقون الصدارة في العلم والتعلم وكان هذا العالم معروفاً بين الناس بالسنة والاستقامة عليها وتقوي الله سبحانه وتعالي فإنا نقبل كلامه ونحذر ممن حذرنا منه وإن خالفه مئات ما دام أنه أقام الدليل وأقام البينة على ما قاله في ذلكم المحذر منه فهذا هو فرضنا والواجب علينا وإلا ضاعت السنة
فإن كثير من أهل الأهواء يخفي أمرهم على جمهرة أهل العلم ولا يتمكنون من كشف اعوارهم وهتك أستارهم لأسباب منها البطانة السيئة التي تحول بين هذا العالم السني الجليل القوي وبين وصول ما يهتك به ستر ذلك - اللعاب الماكر الغشاش الدساس - البطانة السيئة لا يمكن أن يصل إليه الشيخ حتى أنها تحول بينه وبين إخوانه الذين يحبهم في الله فلا يستطيع أن يقرأ كل شيء
ومنها أن يكون ذلك ليس عنده وقت بل وقته كله في العلم والتعلم ومنها أن يكون بعيداً عن هذه الساحة يكون هذا الشخص مثلاً في مصر أو الشام أو المغرب ( عندكم ما تزعلون علينا ) أو مثلا اليمن وهذا العالم الذي في السعودية لا يدري عما يجري في تلك الساحة ما بلغه ثقة بما يري في تلك الساحة أو الساحات . فهو جاهل بحالهم
ومنها أن يكون هذا العالم قد نمى إلي علمه وتعلق في فكره أن ذلك الرجل ثقة عنده فما استطاع أن يصل إلي ما اكتشفه غيره من أهل العلم للأسباب المتقدمة وغيرها لكن نمى إلي علمه سابقاً انه صاحب سنة أنه يدعوا إلي الله وكان أمامه يظهر السنة وحب أهل السنة والدعوة للسنة ويذكر قصصاً من حياته ومصارعته للأفكار الفاسدة والمناهج الكاسدة ويأتي له بكتب سليمة وما درى عن دسائسه .. فإذاً ماذا نصنع ؟
نعمل على كلام ذلك العالم الذي أقام ذلك الدليل وأقام البينة التي توجب الحذر من ذلك الرجل من كتبه وأشرطته وشخصه وأما ذلك العالم الجليل فهو علي مكانته عندنا لا نجرحه ولا نحط من قدره ولا نقلل من شأنه بل نعتذر له نقول ما علم هذا لو علم ماعلمنا لكان عليه مثلنا أو اشد منه
س / هل يشترط في الرد على المخالف والتحذير منه على أن يجتمع على التحذير منه والكلام فيه أهل العلم أم يكفي عالماً واحداً فقط ؟
ج / هذه قاعدة الجرح والتعديل وملخصها أن ( من علم حجة علي من لا يعلم ) .. فإذا حذر عالم من رجل وقام عليه الدليل بأنه من أهل الأهواء أو من - الجهال - الذين لا يستحقون الصدارة في العلم والتعلم وكان هذا العالم معروفاً بين الناس بالسنة والاستقامة عليها وتقوي الله سبحانه وتعالي فإنا نقبل كلامه ونحذر ممن حذرنا منه وإن خالفه مئات ما دام أنه أقام الدليل وأقام البينة على ما قاله في ذلكم المحذر منه فهذا هو فرضنا والواجب علينا وإلا ضاعت السنة
فإن كثير من أهل الأهواء يخفي أمرهم على جمهرة أهل العلم ولا يتمكنون من كشف اعوارهم وهتك أستارهم لأسباب منها البطانة السيئة التي تحول بين هذا العالم السني الجليل القوي وبين وصول ما يهتك به ستر ذلك - اللعاب الماكر الغشاش الدساس - البطانة السيئة لا يمكن أن يصل إليه الشيخ حتى أنها تحول بينه وبين إخوانه الذين يحبهم في الله فلا يستطيع أن يقرأ كل شيء
ومنها أن يكون ذلك ليس عنده وقت بل وقته كله في العلم والتعلم ومنها أن يكون بعيداً عن هذه الساحة يكون هذا الشخص مثلاً في مصر أو الشام أو المغرب ( عندكم ما تزعلون علينا ) أو مثلا اليمن وهذا العالم الذي في السعودية لا يدري عما يجري في تلك الساحة ما بلغه ثقة بما يري في تلك الساحة أو الساحات . فهو جاهل بحالهم
ومنها أن يكون هذا العالم قد نمى إلي علمه وتعلق في فكره أن ذلك الرجل ثقة عنده فما استطاع أن يصل إلي ما اكتشفه غيره من أهل العلم للأسباب المتقدمة وغيرها لكن نمى إلي علمه سابقاً انه صاحب سنة أنه يدعوا إلي الله وكان أمامه يظهر السنة وحب أهل السنة والدعوة للسنة ويذكر قصصاً من حياته ومصارعته للأفكار الفاسدة والمناهج الكاسدة ويأتي له بكتب سليمة وما درى عن دسائسه .. فإذاً ماذا نصنع ؟
نعمل على كلام ذلك العالم الذي أقام ذلك الدليل وأقام البينة التي توجب الحذر من ذلك الرجل من كتبه وأشرطته وشخصه وأما ذلك العالم الجليل فهو علي مكانته عندنا لا نجرحه ولا نحط من قدره ولا نقلل من شأنه بل نعتذر له نقول ما علم هذا لو علم ماعلمنا لكان عليه مثلنا أو اشد منه
Certaines personnes rejettent les critiques des savants de la Sounna envers certains innovateurs prétextant que d'autres savants de la Sounna n'ont pas parlé sur ces personnes, disant :
Réponse de Cheikh Mouqbil :
Le problème c'est que ces gens n'ont pas lu le Moustalah (les règles de la science du hadith), ou qu'ils ont lu mais ils dupent les gens.
Ahmad Ibn Hanbal dit de telle personne que c'est un thiqa (digne de confiance) et Yahya Ibn Ma'in dit d'elle que c'est un grand menteur.
Si un savant de ce siècle démontre l'égarement de Mouhamad Al Ghazali ou Al Qardawi ou le manhaj des ikhwan mouflissines, nous acceptons cela et c'est une obligation de l'accepter.
« Ô vous qui avez cru! Si un pervers vous apporte une nouvelle, voyez bien clair (de crainte) que par inadvertance vous ne portiez atteinte à des gens et que vous ne regrettiez par la suite ce que vous avez fait ».
Si une personne 'adil (honnête) nous amène une information, nous acceptons comme on le comprend de ce verset.
Donc où en êtes- vous de ce verset qui prouve que si un 'âdil nous vient avec une information nous acceptons et que si un pervers nous amène une information nous vérifions ?
Ces gens sont des dupeurs, ils contredisent nos savants, anciens et contemporains.
Cheikh Rabi' explique :
Si deux savants véridiques, dignes de considération, qui ne suivent pas les passions, sont en divergence au sujet d'une personne, il est obligatoire aux autres gens de science de demander les preuves au savant qui a critiqué.
S'il les apporte, il leur est obligatoire de les accepter.
Si un seul savant amène les preuves et que des dizaines de personnes le contredisent en utilisant le faux, le mensonge et la ruse, on ne les écoute pas.
Nous nous devons d'appliquer cette règle de jarh wa ta'dil lors de tels moments de troubles.
Dans ce cas, lisons les livres de jarh wa ta'dil et arrêtons- nous à chaque personne critiquée dans ces livres et disons:
« Par Allâh ! La vérité ne m'est pas apparue au sujet de cette personne ! »
Et arrêtons- nous à chaque croyance critiquée et disons:
« Par Allâh ! La vérité ne m'est pas apparue ! ».
Cette méthode n'est pas acceptable.
Si deux personnes divergent parmi les salafis et que la preuve est avec l'un d'eux, il est obligé de se ranger du coté de celui qui a la preuve.
copié de alminhadj.fr
Cheikh Oubeyd Bin Abdoullah Bin Souleymane Al-Djabiri - للشيخ عبيد بن عبد الله الجابري
Cheikh Abou ‘Abdir-Rahman Mouqbil ibn Hâdi al Wâdi’i - الشيخ مقبل بن هادي الوادعي
Cheikh Rabi’ ibn Hadi ‘Oumayr al-Madkhali - الشيخ ربيع بن هادي المدخلي