Invocation lorsque l'on aperçoit la nouvelle lune - دعاء رؤية الهلال

Publié le par 3ilm.char3i - La science legiferee

Invocation lorsque l'on aperçoit la nouvelle lune - دعاء رؤية الهلال

Il est permis de dire Ramadan Moubârak mais la Sunna est de dire :

 

 

اللهُ أَكْـبَر

 اللّهُمَّ أَهِلَّـهُ عَلَيْـنا بِالأمْـنِ وَالإيمـان، والسَّلامَـةِ والإسْلام، وَالتَّـوْفيـقِ لِما تُحِـبُّ

رَبَّنـا وَتَـرْضـى، رَبُّنـا وَرَبُّكَ الله

 

Allâhu akbaru

Allâhumma ahillahu calaynâ bi-l-amni, wa-l-îmâni, wa s-salâmati, wa-l-islâmi, wa t-tawfîqi limâ tuhibbu rabbanâ wa tardâ.

Rabbunâ wa rabbuka l-lâhu

 

"Ô Seigneur !

Puisses-Tu nous accorder avec son apparition, sécurité, foi, salut, soumission et réussite dans tout ce que Tu aimes et agréés, Ô Toi qui es notre Maître !

Allah est notre Seigneur ainsi que le tien."

 

 

Tirmidhi (3451) Dârimî (1/336)

دعاء رؤية الهلال

 

[ أي: الدعاء الذي يقال عند رؤية الهلال في أول الشهر ]

( الله أكبر، اللهم أهلَّهُ علينا بالأمن والإيمان، والسلامة والإسلام، والتوفيق لما تحب ربنا وترضى، ربنا وربك الله ) [الترمذي 5/405 برقم 3451 ، والدارمي بلفظه 1/336 ، وانظر: صحيح الترمذي 3/ 157 . قال الشيخ الألباني رحمه الله في تعليقه على الكلم الطيب برقم 162 : تنبيه: يستقبل كثير من الناس الهلال عند الدعاء، كما يستقبلون بمثله القبر، وكل ذلك لا يجوز، لما تقرر في الشرع أنه: ( لا يستقبل بالدعاء إلا ما يستقبل بالصلاة ) ، وما أحسن ما روى ابن أبي شيبة 12/8/11 عن علي رضي الله عنه قال: إذا رأى الهلال فلا يرفع إليه رأسه، وإنما يكفي من أحدكم أن يقول: ربي وربك الله، وعن ابن عباس: أنه كره أن ينتصب للهلال، ولكن يعترض ويقول: ( الله أكبر .... ) ]

صحابي الحديث: هو عبد الله بن عمر رضي الله عنهما

قال عبد الله بن عمر رضي الله عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رأى الهلال قال

الهلال: يكون أول ليلة، والثانية، والثالثة، ثم هو قمر، وإنما قيل له هلال، لأن الناس يرفعون أصواتهم بالإخبار عنه من الإهلال، الذي هو رفع الصوت

قوله: ( أهلَّه ) أي: أطلعه علينا، وأرنا إياه، والمعنى: اجعل رؤيتنا له مقترنا بالأمن والإيمان

قوله: ( بالأمن ) أي: مقترنا بالأمن من الآفات والمصائب

قوله: ( والإيمان ) أي: بثبات الإيمان فيه

قوله: ( والسلامة ) أي: السلامة عن آفات الدنيا والدين

قوله: ( وربك ) خطاب للهلال الذي استهل، وهذه إشارة إلى تنزيه الخالق أن يشاركه شيء في ما خلق

[ نقلت الموضوع: من كتاب شرح حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة للشيخ الدكتور سعيد بن علي بن وهف القحطاني وقد شرحه مجدي بن عبد الوهاب أحمد

Publié par 3ilmchar3i.net

Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :