«Je collabore avec toute personne qui travaille pour la cause de l’islam» (audio)
Question :
Que dites vous de celui qui dit : Je collabore avec toute personne qui travaille pour défendre la cause de l’Islam, même si c’est un juif ou un chrétien ?
Réponse :
C’est un dangereux !
Prenez garde à celui qui dit ce genre de chose!
C’est soit un inconscient qui ne connait rien aux groupes.
Ou soit que c’est un individu qui cache son affiliation avec la secte des Ikhwaans Al-Mouslimines dans le but de s’infiltrer.
Car ils savent que les gens détestent les Hizbiyyines de même que les Ikhwaans Al-Mouslimines.
C’est pourquoi ils cachent leur appartenance. (…)
Cet homme est dangereux !
Prenez garde à celui-là !
Je conseil à tout frère de prendre garde à ce type de personne.
A moins que ce soit une personne sotte qui ne sait rien…
copié de ca.groups.yahoo.com
س14:ما قولكم فيمن يقول: أنا أتعاون مع كل من يعمل لنصرة الإسلام ، ولو كان من اليهود والنصارى؟
ج14:هذا خطير فاحذروه، إما أن يكون مغفلاً لا يدري عن الجماعات شيئاً، وإما أن يكون مندساً من الإخوان المسلمين؛ لأنهم قد عرفوا أن الناس يكرهون الحزبيين ، ويكرهون الإخوان المسلمين
نعم نعم ، بعضهم عند أن صارت الوحدة وأتيح للأحزاب يدعونهم بالتليفون من السعودية، لا تسموا حزبكم حزب الإخوان المسلمين- يعرفون الناس قد كرهوا الإخوان المسلمين – ولكن سموه التجمع اليمني
أي نعم ؛ هو إما يكون من الإخوان المسلمين ، وقد عرف أن الناس قد كرهوهم، فيريد ان يندس بين أهل السنة، ويفرق بين صفوفهم وجماعتهم.
إذا علمتم بواحد ها هنا مندس –إن شاء الله -، بإذن الله تعالى – ولكن بعد التأكد – يخرج مسحوباً به على الوادي – بإذن الله تعالى- لكن بعد التأكد انه مندس، وإما أننا نظلمه بقول فلان، وفلان ؛ فلا.
المهم أن هذا الرجل خطير ، حذروا منه أنصح كل أخ أن يحذر منه ، وإلا فهو بليد ما يعرف.
مرة جاءني اثنان من "يافع" يمشيان مع جماعة التبليغ، قالا: ينبغي أن نصلح بينك وبين الإخوان المسلمين . وهؤلاء الأخوان فاضلان طيبان
بعدها قلت: لو أريد أن أمكر عليكم أقول لكم: جزاكم الله خيرا افعلوا يا الله اذهبوا ثم تروحون الى صنعاء والى دماج
وصنعاء ودماج وبعد مدة ما تحصلون على شيء ، فأنا أنصحكم أن تستريحوا، وتخرجوا تدعون إلى الله ، "لا إلى جماعة التبليغ" . تخرجون تدعون إلى الله ، وتتركون هذا الأمر
فقالوا: لا بد ، فقد مررنا ب: عبد المجيد الزنداني وكذا
فقلت لهما : أنتما جاهلان لا تعرفان شيئاً، فلا أسمع مرة ثانية عنكم
فالمهم انهم يقولون يأتون يقولون : شقوا العصا، وأضعفونا ونصروا علينا الشيوعيين ونصروا كذا من الذي نصرالشيوعيين بعد الوحدة ؟ أهل السنة
الأخ نائب الرئيس علي سالم البيض صرّح بكذا اوكذا، الأخ الرئيس نائب الرئيس كذا كما في مجلة " الصحوة " وغيرها
فالمهم أن حالهم مثل الدويبة التي تتلون ، وتسمي بـ : " الحرباء
فكونوا على حذر يا أهل السنة من الذي يقول : أنا أتعاون مع جميع الجماعات
مداخلة من احد الطلاب الحاضرين : قلت للذين جاءاك : اخرجا للدعوة إلى الله ، فهل هذا رضا عن جماعة التبليغ؟
فأجاب الشيخ –رحمه الله – قائلاً: أسهل من أن يجيء إنسان يضيع عليّ وقتي، وأنا أشغلهم أيضاً بذلك من أجل أن ينصرفا عني، والله المستعان
Cheikh Abou ‘Abdir-Rahman Mouqbil ibn Hâdi al Wâdi’i - الشيخ مقبل بن هادي الوادعي